أحضرت نيكول إنستون إلى الحياة الأوهام القذرة لموظفها

أشارت الرئيس نيكول أنيستون إلى أن موظفها كان يفعل شيئًا تحت الطاولة أثناء التحدث معها. طلبت منه إعطاء الهاتف ووجدت هناك مجموعة من الصور التي التقطها على مدار شهر. رفعت الجبهة الوطنية المنطقية التنورة وأخبره أن يوضح ما كان يفعله عندما كان ينظر إلى صورة المنشعب. بالنسبة للبذور ، وضعت سراويلها الداخلية في فمه وبدأت في مشاهدته وهو ينظر إليها. في وقت لاحق ، أعطاه هذا الشقراء إدراك كل تخيلاته. التفت رئيسه الصارم ، ثم مارس الجنس مع مكانتها وفي وضع راكب في المكتب. بعد ذلك ، وضع نيكول على الطاولة وقبلها في وضع مبشر. بعد أن راضٍ عن طاهيه ، انتهى بوجهها القانع.