أوستن تايلور يجعل السجين لعق كسها الذي لا يشبع

أخرجت هذه الجبهة المصنوعة من الجبهة المعرض مع البنوك العصير سجينًا من المربى ليوم واحد للاستمتاع به. وهو مستعد لفعل أي شيء لها حتى لا يجلس في نفس الخلية على الأقل في نفس الخلية مع جمال وهسوس. جلس أوستن تايلور على وجه زميله المسكين مما أجبره على لعق بوسه ، حتى الآن من خلال الثونغ. بعد ذلك بقليل ، خلعت خلع ملابسه تمامًا. امتص أصابع ساقيها وجملها. بعد ذلك قررت إرضائه قليلاً ، لذلك بدأت رجل يجلس على وجهه.