إن اختبار الشقراء من أوليفيا سعيدًا بحجم شريكها

بالطبع سوف تظهر لنا سحرها وليس فقط. أوليفيا أوستن في مزاج جيد جدا في هذا اليوم المشمس! حلب السيليكون وقصدير سمين ومرونة! وفي الغرفة ، كان شريكها في المشهد ينتظرها بالفعل. كان الفجل الوردي قد أثار بالفعل وقفت ، لذلك وصلوا على الفور إلى العمل! لقد صعد أوليفيا مع الترباس السمين مع السرطان بعد أن عالجها بعناية بالزيت. الآن كان القضيب مغطى أيضًا بالزيت ، لكن أوليفيا امتصته بسرور وابتلعها على البيض! لم تكن ترغب في إنهاء هذا وقفزت على اللعنة ، وزرعته بإحكام في مهبلها!